جامعة عين شمس
يمكنك الحصول على جميع الخدمات الالكترونية من خلال الروابط التالية، حيث يمكنك اختيار البوابة المراد الدخول اليها
تستقبل كلية العلوم جامعة عين شمس دفعة جديدة كل عام من طلابنا الأعزاء ليكونوا علماء المستقبل الذي نتمناه مشرقاً لمصرنا الغالية . نتقدم لطلابنا الأعزاء بخالص التهاني بنجاحهم في المرحلة الثانوية السابقة ونتمنى لهم خالص الأمنيات في المرحلة الجامعية الحالية . فطالب كلية العلوم يمثل نواة العالم المصري الباحث والذي نأمل أن يكون علي قدر المسئولية وأن يندمج سريعاً في مناخ العلم والعلماء فالدراسة في كلية العلوم متميزة
الطلاب من أهم الفئات التي تقدم لها الخدمات في الجامعة، لذلك ينصب اهتمام قطاع التعليم والطلاب على الطلاب.. ويسعى القطاع من خلال أنشطته وإداراته المختلفة لتقديم أفضل الخدمات - سواء التعليمية أو الترفيهية أو الثقافية - للطلاب في مختلف مراحل التعليم، كما يسعى إلى متابعة تنفيذ هذه الخدمات لضمان الجودة، بالتزامن مع ذلك يحرص القطاع على مواكبة التطور وآخر ما توصل إليه العلم في الخدمات المقدمة للطلاب.
تعد الدراسات العليا والبحوث ركيزة أساسية من ركائز أي مؤسسة أكاديمية عريقة تسعى إلى التميز والريادة. فهي تساهم في تعزيز المعرفة وتطويرها، وتحفز على الإبداع والابتكار، وتثري مجالات العلوم المختلفة. كما تساعد على إعداد كوادر بشرية مؤهلة وذات كفاءة عالية تساهم في نهضة المجتمع وتقدمه. و في هذا الإطار، تسعى كلية العلوم بجامعة عين شمس إلى تعزيز مكانتها كمركز رائد للدراسات العليا والبحوث من خلال دفع عجلة التقدم العلمي والتكنولوجي. فهي تتمتع بتاريخ حافل بالإنجازات العلمية، وقد خرجت العديد من العلماء والباحثين الذين ساهموا في رفعة العلم في مصر. تولي كلية العلوم اهتماما كبيرا بدعم برامج الدراسات العليا والبحوث، وتوفير بيئة بحثية محفزة وداعمة للباحثين من خلال طرح المزيد من برامج الدراسات العليا المتطورة في التخصصات العلمية الحديثة وتوفير بيئة بحثية محفزة وداعمة للباحثين بالاضافة الى تعزيز التعاون مع الجامعات ومراكز البحوث العالمية ونشر الوعي بأهمية البحث العلمي في المجتمع.
تسعى كلية العلوم إلى مواكبة التطور العلمي والتكنولوجى وتوفير البنية التحتية الملائمة لذلك وتطوير الكوادر التدريسية والفنية والإدارية ،وتنمية قدرات الطلاب والتعاون مع الكليات المناظرة ومؤسسات الدولة والقطاع الخاص من أجل الإسهام فى تنمية المجتمع وذلك بتحديد الاحتياجات المجتمعية فى ظل الامكانات المتاحة.